عانت مدينة نواذيبو كثيرا من النفايات المنزلية والصناعية والتي شكلت تحديا كبيرا للمنطقة الحرة عند مجيئها حيث كانت الشوارع الرئيسية آنذاك مكبا للنفايات المنزلية.